الدستور العراقي

لكل فرد حق العيش في ظروف بيئية سليمة", "تكفل الدولة حماية البيئة والتنوع الإحيائي والحفاظ عليهما ", "لكل عراقي الحق في الرعاية الصحية ",

.

...

الاثنين، 7 فبراير 2011

منظمة الخضر الاوربية - الكوردستانية

منظمة الخضر الاوربية - الكوردستانية

منظمة الخضر منظمة اوربية - كوردستانية غير حكومية غير ربحية، تأسست في عام 2010 في مملكة النرويج ، ظهرت لتدافع عن الانسان والبيئة ، المنظمة معنية بالبيئة عامة، ولا سيما في إقليم كردستان / العراق

اهم اهداف المنظمة

1ـ العمل على حماية البيئة والطبيعة ، والعمل على تطوير وتشجير الغابات، و التوقف عن تدمير مصادر الغابات وقطع الاشجار ، وحماية وتطوير مصادر المياه

2ـ نشر الوعي والثقافة البيئية الضرورية للحفاظ على الطبيعة بعناصرهـــا و ثرواتها، والقيام بحملات توعية في كافة المناطق حول نظافة و حماية البيئة و إبعاد الأخطار عنها من خـلال مختلف الاساليب والوسائل ، لاسيما الإعلام المسموع والمقروء والمرئي

3-التعاون و التنسيق مع وزارات الدولة و مؤسساتها المعنية بموضوع البيئـة وحمايتها لتحسين أساليب صيانة البيئة و الثروات الطبيعية

4ـ التعاون مع المنظمات والهيئات غير الحكومية العاملة في مجال البيئة و المـوارد الطبيعية لتطوير برامج و طرق حماية البيئة و الحفاظ على سلامتها

5ـ العمل على تحسين حياة الاجيال القادمة والسعى الى خلق اقتصاد يقوم على اساس حماية البيئة

6-العمل على ان يكون الحصول على المعلومات الضرورية المتعلقة بالبيئة ، مُتاحاً لجميع المواطنين والسعي الى صيانة حرية الرأي وفسح المجال امام الاعلام ليلعب دوره في تنوير وتثقيف المجتمع بيئيا وكشف الحقائق

الملحة 7-عقد لقاءات و ندوات و ورشات عمل على الصعيد الوطني تستهدف معالجة مشكلات البيئة

8- العمل على صياغة مقترحات و توصيات لوضع مشاريع قوانين خاصة لحماية البيئــــة والمساهمة في إعداد البحوث والدراسات البيئية و تقديمها إلى الجهات المعنيـة بهدف اتخاذ الإجراءات المناسبة لوضع نتائجها موضع التطبيق

9- المساهمة في تخطيط البرامج و المشاريع و النشاطات البيئية و القيام بما تســمح به الإمكانات المادية، والمطالبة بتخصيص الاموال لصرفها على الحاجات والوسائل التكنولوجيه الحديثه التى تحافظ على البيئه ومساعدة المهتمين في مجال لبيئة

للاتصال بالمنظمة/

info@green-kurd.com

موقع المنظمة الالكتروني/

www.green-kurd.com

 

 

 

Emil:

ليست هناك تعليقات: