تقرير وزارة البيئة العراقية بين الواقع والخيال
المهندس / علاء كامل علوان
وزارة البيئة العراقية تؤكد خلو مياه واجواء وتربة العراق من الاشعاعات النووية.
جاء ذلك في تقرير اصدره مركز الوقاية من الإشعاع التابع للوزارة لشهر حزيران 2010.
وقال مصدر مسؤول في وزارة البيئة، للقسم الصحفي في المركز الوطني للإعلام، ان التقرير تناول ابرز منجزات المركز و اجراءاته الوقائية والمسوحات الميدانية لفرقه المتخصصة في مواقع العمل، والتي شملت المؤسسات البحثية والصناعية والصحية والعيادات الخاصة، وفحص مواقع تجميع الحديد الخردة، وقياس مستويات غاز الرادون في الجو.
وأضاف المصدر انه تم متابعة السياقات الصحية لتراخيص الاستيراد والاخراج الكمركي، للسيطرة على حركة المواد المشعة الداخلة الى البلاد، مشيرا الى تثبيت احداثيات 31 موقعا جديدا في بغداد لتحديد الخارطة الاشعاعية لمدينة بغداد.
وكشف التقرير خلو التربة و المياه و المحاصيل الزراعية من الاشعاعات، باستثناء اماكن محددة داخل موقع التويثة النووي، ومعمل الحديد الصلب في البصرة. فقد بين التحليل المختبري لنماذج من المواد الغذائية والمياه الثقيلة والاهوار والهباب الذري صلاحيتها وخلوها تماما من الاشعاع.
ان هذا التقرير بمضمونه العام يذكرني بمقالات كتبها الدكتور كاظم المقداديطبيب، وأكاديمي، ، وباحث عراقي في مجال اليورانيوم المنضب،مقيم في السويد ومنها
لمصلحة مَن يتسترون على حجم الأصابات السرطانية في العراق ?
لماذا التعتيم على التلوث الإشعاعي في العراق ؟ ؟
متى ينظف العراق كلياً من المخلفات القاتلة ؟
وستكون مراجعة هذه المقالات كافية للرد على الموضوع ؟؟؟
المهندس / علاء كامل علوان
وزارة البيئة العراقية تؤكد خلو مياه واجواء وتربة العراق من الاشعاعات النووية.
جاء ذلك في تقرير اصدره مركز الوقاية من الإشعاع التابع للوزارة لشهر حزيران 2010.
وقال مصدر مسؤول في وزارة البيئة، للقسم الصحفي في المركز الوطني للإعلام، ان التقرير تناول ابرز منجزات المركز و اجراءاته الوقائية والمسوحات الميدانية لفرقه المتخصصة في مواقع العمل، والتي شملت المؤسسات البحثية والصناعية والصحية والعيادات الخاصة، وفحص مواقع تجميع الحديد الخردة، وقياس مستويات غاز الرادون في الجو.
وأضاف المصدر انه تم متابعة السياقات الصحية لتراخيص الاستيراد والاخراج الكمركي، للسيطرة على حركة المواد المشعة الداخلة الى البلاد، مشيرا الى تثبيت احداثيات 31 موقعا جديدا في بغداد لتحديد الخارطة الاشعاعية لمدينة بغداد.
وكشف التقرير خلو التربة و المياه و المحاصيل الزراعية من الاشعاعات، باستثناء اماكن محددة داخل موقع التويثة النووي، ومعمل الحديد الصلب في البصرة. فقد بين التحليل المختبري لنماذج من المواد الغذائية والمياه الثقيلة والاهوار والهباب الذري صلاحيتها وخلوها تماما من الاشعاع.
ان هذا التقرير بمضمونه العام يذكرني بمقالات كتبها الدكتور كاظم المقداديطبيب، وأكاديمي، ، وباحث عراقي في مجال اليورانيوم المنضب،مقيم في السويد ومنها
لمصلحة مَن يتسترون على حجم الأصابات السرطانية في العراق ?
لماذا التعتيم على التلوث الإشعاعي في العراق ؟ ؟
متى ينظف العراق كلياً من المخلفات القاتلة ؟
وستكون مراجعة هذه المقالات كافية للرد على الموضوع ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق