
مذكرة
الى الندوة العلمية في المدينة المنورة
بواسطة اللجنة التنظيمية للندوة الموقرة
الزملاء الأفاضل
تحية طيبة وبعد
نغتتنم فرصة إنعقاد الندوة العلمية بعنوان "الملوثات البيئية وسبل الحد منها" في المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية،التي تنظمها أمانة المدينة المنورة بالتعاون مع جامعة طيبة،والتي نأمل ان يشارك فيها عدد كبير من الباحثين المهتمين بأحد محوريها الرئيسيين:الملوثات الكيميائية والحيوية والإشعاعية:المصادر وطرق الكشف، التأثير على البيئة، تقنيات إعادة التأهيل.وإدارة ومعالجة النفايات:النفايات المنزلية، الصناعية، الطبية.
وفي الوقت الذي نتمنى فيه للندوة ولمنظميها والقائمين عليها التوفيق والنجاح، نأمل ان تخرج الندوة بتوصيات علمية من شأنها الأرتقاء بمستوى الإدارة البيئية لمعالجة الملوثات والنفايات في الوطن العربي.
نحن لفيف من الأكاديميين والخبراء والباحثين والمهندسين والناشطين البيئيين وأطباء إختصاصيين،عراقيين، نود بمناسبة إنعقاد ندوتكم العلمية،التي تصادف مع تدشين العام السادس لأحتلال العراق، ان نذكر الزملاء المشاركين فيها بالكارثة البيئية والصحية التي خلفها التلوث الإشعاعي الناجم عن إستخدام ذخائر اليورانيوم في حربي الخليج الثانية (1991) والثالثة( 2003) على العراق، والتي تؤكد التقارير العلمية أن أضرارها قد طالت أرجاء العراق، وتعدته الى منطقة الخليج برمتها، ووصلت الى دول أبعد.
في العراق سبب التلوث الذي حصل بعد الحرب،وبخاصة التلوث الإشعاعي، لحد الآن، مئات اَلاف الأصابات والوفيات السرطانية، والتشوهات الولادية، والولادات الميتة،والعقم، وعلل كثيرة غير قابلة للعلاج.وقد أثبتت أحدث المستجدات العلمية بانه لا يمكن للحدود الدولية، مهما كانت مراقبة جيداً، ان تمنع الرياح من نقل الملوثات المشعة الى البلدان المجاورة،وقد إنتقلت فعلاً الى مسافة عشرات الكيلومترات من المواقع الملوثة.في الوقت نفسه، ليس هنالك جرعة إشعاعية،مهما كانت واطئة،أن تكون اَمنة وغير مضرة.
لا يخفى عليكم ان العراق الجديد يعاني من أوضاع إستثنائية شائكة ومنهكة، ومشكلات بيئية وصحية وخيمة، تفاقمت بعد غزوه في عام 2003،ولازال البلد يفتقر الى إمكانيات المعالجة الآنية والفاعلة المطلوبة.. هذه العوامل، وغيرها، جعلت العراق لا يستطيع في الوقت الحاضر،لوحده، وبالأعتماد على إمكانياته الضعيفة جداً، ان ينظف بيئته الملوثة والموبوءة، ويعالج بنجاح عشرات اَلاف المرضى ، ويقضي على أمراض التلوث عاجلاً.
من هنا،وحرصاً منا على حاضر ومستقبل شعبنا العراقي، وعلى أشقائنا وأصدقائنا في الدول المجاورة، ندعو كافة الزملاء المشاركين في الندوة العلمية في المدينة المنورة الى تبني صدور توصية من الندوة موجهة الى حكومات المنطقة،وخاصة الشقيقة، والى الأمم المتحدة ووكلاتها المتخصصة، وفي مقدمتها: الوكالة الدولية للطاقة الذرية IAEA وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة UNEP ومنظمة الصحة العالمية WHO، ومراكز الأبحاث العلمية الأقليمية المعنية،وحكومات دول الخليج العربية،التي شاركت في قرار مجلس وزراء البيئة العرب المتكرر منذ عام 2005 بالطلب ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺩﻭل ﺍﻟﻌﺭﺒﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻨﻅﻤﺎﺕ ﺍﻟﻌﺭﺒﻴﺔ ﻭﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﻭﺍﻟﺩﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﻤﻌﻨﻴﺔ، ﺘﻭﻓﻴﺭﺍﻟﺩﻋﻡ ﻟﺠﻤﻬﻭﺭﻴﺔ ﺍﻟﻌﺭﺍﻕ ﻟﺘﻨﻔﻴﺫ ﻤﺸﺎﺭﻴﻊ ﺤﻤﺎﻴﺔ ﺍﻟﺒﻴﺌـﺔ، ﻭﺘﺄﻫﻴـل ﺍﻟﻭﻀـﻊﺍﻟﺒﻴﺌـﻲﺍﻟﻤﺘﺩﻫﻭﺭ، ﻭﺍﻟﺴﻴﻁﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻠﻭﺙ، ﻭﻤﺴﺎﻋﺩة العراق ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻨﻀﻤﺎﻡ ﻟﻼﺘﻔﺎﻗﻴﺎﺕﺍﻟﺒﻴﺌﻴﺔ ﺍﻟﺩﻭﻟﻴﺔ،ﻭﺇﻋﺩﺍﺩ ﺍﺴﺘﺭﺍﺘﻴﺠﻴﺎﺘه ﺍﻟﻭﻁﻨﻴﺔ،ﻭﺒﺭﺍﻤﺞ ﻋﻤﻠه ﺍﻟﻭﻁﻨﻴﺔ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺼﻠﺔ، ﻭﺒﻨـﺎﺀ القدرات العراقية.. تدعوها الى التنفيذ العاجل للألتزامات الدولية التي وعدت بمساعدة العراق صحياً وبيئياً.
ونقترح تشكيل هيئة دولية متخصصة،تعتمد الإدارة البيئية الطارئة، لدراسة ومعالجة التلوث الإشعاعي الراهن وتداعياته البيئية والصحية. ومساعدة العراق جدياً في معالجة مرضى السرطان، وغيره من الأمراض التي نجمت عن التلوث بعد الحروب، والتخفيف من معاناتهم.
لا شك ان النجاح في تنظيف البيئة العراقية من التلوث الإشعاعي من شأنه ان يعود بالفائدة على عموم البيئة في المنطقة، ويقي شعوبها من التلوث وأضراره ! وهو بذات الوقت حق للشعب العراقي على المجتمع الدولي،يكفله القانون، والمعاهدات والإتفاقيات الدولية،خاصة اتفاقيات جنيف، المتعلقة بالحرب والأحتلال،وبضمنها ﺍﻷﺤﻜﺎﻡ ﻭﺍﻟﻘﻭﺍﻋﺩ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﺍﻟﺘﻲﺘـﻨﻅﻡ ﺍﻟﺤﻤﺎﻴـﺔ ﺍﻟﺩﻭﻟﻴﺔ ﻟﻠﺒﻴﺌﺔ ﺃﺜﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﺭﻭﺏ، ﻓﻲ ﻀﻭﺀ ﻗﻭﺍﻋﺩ ﺍﻟﻘﺎﻨﻭﻥ ﺍﻟﺩﻭﻟﻲ ﺍﻹﻨﺴﺎﻨﻲ.
أملنا كبير بأن تتبنى الندوة مقترحنا هذا .
مع وافر التقدير والأحترام !
الموقعون:
1- الباحث بالأضرار البيئية والصحية لليورانيوم المنضب أ.م.د. كاظم المقدادي ( السويد)
2-الباحث بالتلوث الإشعاعي لليورانيوم المنضب المهندس الفيزياوي خاجاك وارتانيان (العراق)
3- الباحث الكيمياوي النووي البرفسور أنيس مالك الراوي (السويد)
4-الباحث والأختصاصي بالأورام والأمراض السرطانية الدكتور جواد العلي (العراق)
5- الكيمياوي النووي البرفسور المشارك عدنان الظاهر (ألمانيا)
6-الفيزياوي النووي الدكتور وديع بتي حنا ( السويد)
7- الباحثة البايولوجية البرفسورة هيفاء جواد جوير( بريطانيا)
8-الباحث البيئي البرفسور نظير الأنصاري ( السويد)
9- الباحث البيئي أ. م. د. علي فهد الطائي ( العراق)
10- خبير المياه البرفسور حسام صالح جبر ( السويد)
11- الأستشاري الكيمياوي المهندس صباح عزيز السوداني (العراق)
12-الباحث البيئي البرفسور فكرت مجيد حسن (السويد)
13- الباحث الفيزياوي النووي الدكتور مؤيد الحسيني العابد ( السويد)
14-الباحث الفسلجي البرفسور المشارك إبراهيم إسماعيل (السويد)
15- الباحث والطبيب الأخصائي البرفسور المشارك الدكتور رياض البلداوي (السويد)
16-الخبير المهنس سعدية فليح حسون ( العراق)
17-الباحث البايولوجي أ.م.د. خالد الفرطوسي ( العراق)
18- الباحث الأيكولوجي المهندس البيئي ثامر الصفار ( كندا)
19-الخبير المهندس عادل الرياحي ( العراق)
20-المهندسة الفيزياوية منى محمد ( العراق)
21-الأستاذ المساعد الدكتور حسين الركابي (الأمارات العربية المتحدة)
22-الأستاذ المساعد الدكتور فرات كاظم عبد الحسين ( بريطانيا)
23- الباحث الدكتور علي رمضان الأوسي ( العراق)
24- الباحث الدكتور عبد الحسين مهدي عواد (بريطانيا)
25- الباحث الجيوكيمياوي الدكتور كريم حسين خويدم سلمان (العراق)
26- الباحث المعلوماتي الحيوي المدرس الجامعي عزام مكي ( بريطانيا)
27-الناشط البيئي المهندس علاء كامل علوان ( العراق)
28- الناشطة البيئية الجيولوجية شبعاد جبار (السويد)
29- المهندس البيئي سلام حسين عويد الهلالي (العراق)
30-الطبيب الأختصاصي الدكتور صادق البلادي (ألمانيا)
31- الطبيب الإستشاري الدكتور نصير يوسف( السويد)
32-الطبيب الأختصاصي الدكتور رضوان الوكيل (بريطانيا)
33- الطبيب الأستشاري الدكتور عبد الحسين الأعرجي (السويد)
34-الدكتورة حنان فاضل الطائي ( ألمانيا)
35-الدكتور علي السماك ( بريطانيا)
36- مهندس ألألكترونيات والحاسبات صائب خليل ( بلجيكا)
37- الدكتور فراس عبد الحميد الخفاجي (ألمانيا)
38- الدكتور رياض جميل (السويد)
39-الدكتور فاضل الطائي ( العراق)
الى الندوة العلمية في المدينة المنورة
بواسطة اللجنة التنظيمية للندوة الموقرة
الزملاء الأفاضل
تحية طيبة وبعد
نغتتنم فرصة إنعقاد الندوة العلمية بعنوان "الملوثات البيئية وسبل الحد منها" في المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية،التي تنظمها أمانة المدينة المنورة بالتعاون مع جامعة طيبة،والتي نأمل ان يشارك فيها عدد كبير من الباحثين المهتمين بأحد محوريها الرئيسيين:الملوثات الكيميائية والحيوية والإشعاعية:المصادر وطرق الكشف، التأثير على البيئة، تقنيات إعادة التأهيل.وإدارة ومعالجة النفايات:النفايات المنزلية، الصناعية، الطبية.
وفي الوقت الذي نتمنى فيه للندوة ولمنظميها والقائمين عليها التوفيق والنجاح، نأمل ان تخرج الندوة بتوصيات علمية من شأنها الأرتقاء بمستوى الإدارة البيئية لمعالجة الملوثات والنفايات في الوطن العربي.
نحن لفيف من الأكاديميين والخبراء والباحثين والمهندسين والناشطين البيئيين وأطباء إختصاصيين،عراقيين، نود بمناسبة إنعقاد ندوتكم العلمية،التي تصادف مع تدشين العام السادس لأحتلال العراق، ان نذكر الزملاء المشاركين فيها بالكارثة البيئية والصحية التي خلفها التلوث الإشعاعي الناجم عن إستخدام ذخائر اليورانيوم في حربي الخليج الثانية (1991) والثالثة( 2003) على العراق، والتي تؤكد التقارير العلمية أن أضرارها قد طالت أرجاء العراق، وتعدته الى منطقة الخليج برمتها، ووصلت الى دول أبعد.
في العراق سبب التلوث الذي حصل بعد الحرب،وبخاصة التلوث الإشعاعي، لحد الآن، مئات اَلاف الأصابات والوفيات السرطانية، والتشوهات الولادية، والولادات الميتة،والعقم، وعلل كثيرة غير قابلة للعلاج.وقد أثبتت أحدث المستجدات العلمية بانه لا يمكن للحدود الدولية، مهما كانت مراقبة جيداً، ان تمنع الرياح من نقل الملوثات المشعة الى البلدان المجاورة،وقد إنتقلت فعلاً الى مسافة عشرات الكيلومترات من المواقع الملوثة.في الوقت نفسه، ليس هنالك جرعة إشعاعية،مهما كانت واطئة،أن تكون اَمنة وغير مضرة.
لا يخفى عليكم ان العراق الجديد يعاني من أوضاع إستثنائية شائكة ومنهكة، ومشكلات بيئية وصحية وخيمة، تفاقمت بعد غزوه في عام 2003،ولازال البلد يفتقر الى إمكانيات المعالجة الآنية والفاعلة المطلوبة.. هذه العوامل، وغيرها، جعلت العراق لا يستطيع في الوقت الحاضر،لوحده، وبالأعتماد على إمكانياته الضعيفة جداً، ان ينظف بيئته الملوثة والموبوءة، ويعالج بنجاح عشرات اَلاف المرضى ، ويقضي على أمراض التلوث عاجلاً.
من هنا،وحرصاً منا على حاضر ومستقبل شعبنا العراقي، وعلى أشقائنا وأصدقائنا في الدول المجاورة، ندعو كافة الزملاء المشاركين في الندوة العلمية في المدينة المنورة الى تبني صدور توصية من الندوة موجهة الى حكومات المنطقة،وخاصة الشقيقة، والى الأمم المتحدة ووكلاتها المتخصصة، وفي مقدمتها: الوكالة الدولية للطاقة الذرية IAEA وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة UNEP ومنظمة الصحة العالمية WHO، ومراكز الأبحاث العلمية الأقليمية المعنية،وحكومات دول الخليج العربية،التي شاركت في قرار مجلس وزراء البيئة العرب المتكرر منذ عام 2005 بالطلب ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺩﻭل ﺍﻟﻌﺭﺒﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻨﻅﻤﺎﺕ ﺍﻟﻌﺭﺒﻴﺔ ﻭﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﻭﺍﻟﺩﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﻤﻌﻨﻴﺔ، ﺘﻭﻓﻴﺭﺍﻟﺩﻋﻡ ﻟﺠﻤﻬﻭﺭﻴﺔ ﺍﻟﻌﺭﺍﻕ ﻟﺘﻨﻔﻴﺫ ﻤﺸﺎﺭﻴﻊ ﺤﻤﺎﻴﺔ ﺍﻟﺒﻴﺌـﺔ، ﻭﺘﺄﻫﻴـل ﺍﻟﻭﻀـﻊﺍﻟﺒﻴﺌـﻲﺍﻟﻤﺘﺩﻫﻭﺭ، ﻭﺍﻟﺴﻴﻁﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻠﻭﺙ، ﻭﻤﺴﺎﻋﺩة العراق ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻨﻀﻤﺎﻡ ﻟﻼﺘﻔﺎﻗﻴﺎﺕﺍﻟﺒﻴﺌﻴﺔ ﺍﻟﺩﻭﻟﻴﺔ،ﻭﺇﻋﺩﺍﺩ ﺍﺴﺘﺭﺍﺘﻴﺠﻴﺎﺘه ﺍﻟﻭﻁﻨﻴﺔ،ﻭﺒﺭﺍﻤﺞ ﻋﻤﻠه ﺍﻟﻭﻁﻨﻴﺔ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺼﻠﺔ، ﻭﺒﻨـﺎﺀ القدرات العراقية.. تدعوها الى التنفيذ العاجل للألتزامات الدولية التي وعدت بمساعدة العراق صحياً وبيئياً.
ونقترح تشكيل هيئة دولية متخصصة،تعتمد الإدارة البيئية الطارئة، لدراسة ومعالجة التلوث الإشعاعي الراهن وتداعياته البيئية والصحية. ومساعدة العراق جدياً في معالجة مرضى السرطان، وغيره من الأمراض التي نجمت عن التلوث بعد الحروب، والتخفيف من معاناتهم.
لا شك ان النجاح في تنظيف البيئة العراقية من التلوث الإشعاعي من شأنه ان يعود بالفائدة على عموم البيئة في المنطقة، ويقي شعوبها من التلوث وأضراره ! وهو بذات الوقت حق للشعب العراقي على المجتمع الدولي،يكفله القانون، والمعاهدات والإتفاقيات الدولية،خاصة اتفاقيات جنيف، المتعلقة بالحرب والأحتلال،وبضمنها ﺍﻷﺤﻜﺎﻡ ﻭﺍﻟﻘﻭﺍﻋﺩ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﺍﻟﺘﻲﺘـﻨﻅﻡ ﺍﻟﺤﻤﺎﻴـﺔ ﺍﻟﺩﻭﻟﻴﺔ ﻟﻠﺒﻴﺌﺔ ﺃﺜﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﺭﻭﺏ، ﻓﻲ ﻀﻭﺀ ﻗﻭﺍﻋﺩ ﺍﻟﻘﺎﻨﻭﻥ ﺍﻟﺩﻭﻟﻲ ﺍﻹﻨﺴﺎﻨﻲ.
أملنا كبير بأن تتبنى الندوة مقترحنا هذا .
مع وافر التقدير والأحترام !
الموقعون:
1- الباحث بالأضرار البيئية والصحية لليورانيوم المنضب أ.م.د. كاظم المقدادي ( السويد)
2-الباحث بالتلوث الإشعاعي لليورانيوم المنضب المهندس الفيزياوي خاجاك وارتانيان (العراق)
3- الباحث الكيمياوي النووي البرفسور أنيس مالك الراوي (السويد)
4-الباحث والأختصاصي بالأورام والأمراض السرطانية الدكتور جواد العلي (العراق)
5- الكيمياوي النووي البرفسور المشارك عدنان الظاهر (ألمانيا)
6-الفيزياوي النووي الدكتور وديع بتي حنا ( السويد)
7- الباحثة البايولوجية البرفسورة هيفاء جواد جوير( بريطانيا)
8-الباحث البيئي البرفسور نظير الأنصاري ( السويد)
9- الباحث البيئي أ. م. د. علي فهد الطائي ( العراق)
10- خبير المياه البرفسور حسام صالح جبر ( السويد)
11- الأستشاري الكيمياوي المهندس صباح عزيز السوداني (العراق)
12-الباحث البيئي البرفسور فكرت مجيد حسن (السويد)
13- الباحث الفيزياوي النووي الدكتور مؤيد الحسيني العابد ( السويد)
14-الباحث الفسلجي البرفسور المشارك إبراهيم إسماعيل (السويد)
15- الباحث والطبيب الأخصائي البرفسور المشارك الدكتور رياض البلداوي (السويد)
16-الخبير المهنس سعدية فليح حسون ( العراق)
17-الباحث البايولوجي أ.م.د. خالد الفرطوسي ( العراق)
18- الباحث الأيكولوجي المهندس البيئي ثامر الصفار ( كندا)
19-الخبير المهندس عادل الرياحي ( العراق)
20-المهندسة الفيزياوية منى محمد ( العراق)
21-الأستاذ المساعد الدكتور حسين الركابي (الأمارات العربية المتحدة)
22-الأستاذ المساعد الدكتور فرات كاظم عبد الحسين ( بريطانيا)
23- الباحث الدكتور علي رمضان الأوسي ( العراق)
24- الباحث الدكتور عبد الحسين مهدي عواد (بريطانيا)
25- الباحث الجيوكيمياوي الدكتور كريم حسين خويدم سلمان (العراق)
26- الباحث المعلوماتي الحيوي المدرس الجامعي عزام مكي ( بريطانيا)
27-الناشط البيئي المهندس علاء كامل علوان ( العراق)
28- الناشطة البيئية الجيولوجية شبعاد جبار (السويد)
29- المهندس البيئي سلام حسين عويد الهلالي (العراق)
30-الطبيب الأختصاصي الدكتور صادق البلادي (ألمانيا)
31- الطبيب الإستشاري الدكتور نصير يوسف( السويد)
32-الطبيب الأختصاصي الدكتور رضوان الوكيل (بريطانيا)
33- الطبيب الأستشاري الدكتور عبد الحسين الأعرجي (السويد)
34-الدكتورة حنان فاضل الطائي ( ألمانيا)
35-الدكتور علي السماك ( بريطانيا)
36- مهندس ألألكترونيات والحاسبات صائب خليل ( بلجيكا)
37- الدكتور فراس عبد الحميد الخفاجي (ألمانيا)
38- الدكتور رياض جميل (السويد)
39-الدكتور فاضل الطائي ( العراق)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق